فازت الفنانة الصينية شياو باي بأرفع جائزة لأفلام الرسوم المتحركة اليابانية عن قصتها التي تدور حول طالبة جامعية وفتى من المستقبل وذلك في المهرجان الدولي الرابع لما يعرف باسم جوائز المانغا في اليابان.
وقالت وزارة الخارجية اليابانية التي ترعى الجائزة إن الأعمال الفائزة اختيرت من بين 189 عملاً مشاركاً من 39 دولة مما يدل على مدى شعبية فن المانغا، حسب بيان أوردته وكالة (رويترز) الخميس 24-2-2011.
وتسلمت الفنانة الجائزة الذهبية في حفل لتوزيع الجوائز أقيم في وقت متأخر يوم الأربعاء عن قصتها "بعيد جدا .. قريب جدا" (So Far, So Close) التي تدور حول الطالبة شياو تيان التي تلتقي فجأة بفتى يتضح لاحقا أنه ابنها القادم من المستقبل.
وقالت شياو باي أثناء تسلمها الجائزة "صنع المانغا أشبه برحلة طويلة شاقة لا تسير أبدا وفق ما هو مخطط لها، الشيء الوحيد الذي يساعد على صنع القصة هو المنظر الجميل للرحلة وما في قلب المسافر".
وأضافت "هذه الجائزة ممتعة للعيون المجهدة في الرحلة وساعدتني على الإيمان بمواصلة مطاردة أحلامي".
وتأسست هذه الجوائز التي حصل عليها أيضا متسابقون من إسبانيا وفرنسا وتايلاند عام 2007 على يد وزير الخارجية الياباني آنذاك تارو اسو المتحمس جدا لفن المانغا والذي قال إنه يجب تخصيص "جائزة نوبل" له.
وقالت وزارة الخارجية اليابانية التي ترعى الجائزة إن الأعمال الفائزة اختيرت من بين 189 عملاً مشاركاً من 39 دولة مما يدل على مدى شعبية فن المانغا، حسب بيان أوردته وكالة (رويترز) الخميس 24-2-2011.
وتسلمت الفنانة الجائزة الذهبية في حفل لتوزيع الجوائز أقيم في وقت متأخر يوم الأربعاء عن قصتها "بعيد جدا .. قريب جدا" (So Far, So Close) التي تدور حول الطالبة شياو تيان التي تلتقي فجأة بفتى يتضح لاحقا أنه ابنها القادم من المستقبل.
وقالت شياو باي أثناء تسلمها الجائزة "صنع المانغا أشبه برحلة طويلة شاقة لا تسير أبدا وفق ما هو مخطط لها، الشيء الوحيد الذي يساعد على صنع القصة هو المنظر الجميل للرحلة وما في قلب المسافر".
وأضافت "هذه الجائزة ممتعة للعيون المجهدة في الرحلة وساعدتني على الإيمان بمواصلة مطاردة أحلامي".
وتأسست هذه الجوائز التي حصل عليها أيضا متسابقون من إسبانيا وفرنسا وتايلاند عام 2007 على يد وزير الخارجية الياباني آنذاك تارو اسو المتحمس جدا لفن المانغا والذي قال إنه يجب تخصيص "جائزة نوبل" له.