أكد رئيس الاتحاد المصري سمير زاهر استمرار حسن شحاتة على رأس الجهاز الفني للمنتخب المصري، نافياً ما تردد مؤخراً حول رغبة "المعلم" في التخلي عن تدريب "الفراعنة".
وذكرت صحيفة "الدستور" المصرية في عددها الصادر الخميس 24-02-2011، أن هذا النفي يتزامن مع الأخبار التي تحدثت عن مرور حسن شحاتة بأزمة نفسية سيئة بعد نجاح الثورة المصرية وتخلي الرئيس السابق محمد حسني مبارك عن الحكم.
وكان حسن شحاتة من المؤيدين لاستمرار مبارك في الحكم، وخرج في مظاهرات تدافع عن الرئيس السابق، ما عرضه لانتقادات واسعة من الشارع المصري، وجعل الأقاويل تكثر حول عدم قدرته على التدريب في الوقت الحالي، وأدى به إلى أن يغلق هاتفه المحمول ويبتعد عن الظهور.
وناشد زاهر "المعلم" بالعودة لقيادة "الفراعنة" لأن الفترة المقبلة حرجة جداً، معتبراً مباراة المنتخب المصري مع جنوب إفريقيا ضمن تصفيات كأس إفريقيا 2012، بمثابة "عنق زجاجة" للمنتخب، وستحدد بشكل كبير مصير المنتخب في البطولة سواء التأهل أو الخروج المبكر من التصفيات.
كما نفى زاهر وجود أي نية لإسناد مهمة قيادة المنتخب المصري إلى المدرب العام للفريق شوقي غريب، وأرجع ذلك إلى عدم تقديمه ككبش فداء يتحمل مسؤولية الفريق في حال رغبة شحاتة في التخلي عن الفريق في هذه المرحلة الحرجة.
وأكد رئيس الاتحاد المصري أنه رفض العرض الذي تقدم به المنتخب العُماني لقيادة الفريق في الفترة المقبلة، موضحاً أن الأوضاع بدأت بالاستقرار تدريجياً في البلاد، حيث ألمح إلى عودة الدوري الممتاز في وقتٍ قريب واستكمال النشاط الرياضي في مصر من جديد.
وذكرت صحيفة "الدستور" المصرية في عددها الصادر الخميس 24-02-2011، أن هذا النفي يتزامن مع الأخبار التي تحدثت عن مرور حسن شحاتة بأزمة نفسية سيئة بعد نجاح الثورة المصرية وتخلي الرئيس السابق محمد حسني مبارك عن الحكم.
وكان حسن شحاتة من المؤيدين لاستمرار مبارك في الحكم، وخرج في مظاهرات تدافع عن الرئيس السابق، ما عرضه لانتقادات واسعة من الشارع المصري، وجعل الأقاويل تكثر حول عدم قدرته على التدريب في الوقت الحالي، وأدى به إلى أن يغلق هاتفه المحمول ويبتعد عن الظهور.
وناشد زاهر "المعلم" بالعودة لقيادة "الفراعنة" لأن الفترة المقبلة حرجة جداً، معتبراً مباراة المنتخب المصري مع جنوب إفريقيا ضمن تصفيات كأس إفريقيا 2012، بمثابة "عنق زجاجة" للمنتخب، وستحدد بشكل كبير مصير المنتخب في البطولة سواء التأهل أو الخروج المبكر من التصفيات.
كما نفى زاهر وجود أي نية لإسناد مهمة قيادة المنتخب المصري إلى المدرب العام للفريق شوقي غريب، وأرجع ذلك إلى عدم تقديمه ككبش فداء يتحمل مسؤولية الفريق في حال رغبة شحاتة في التخلي عن الفريق في هذه المرحلة الحرجة.
وأكد رئيس الاتحاد المصري أنه رفض العرض الذي تقدم به المنتخب العُماني لقيادة الفريق في الفترة المقبلة، موضحاً أن الأوضاع بدأت بالاستقرار تدريجياً في البلاد، حيث ألمح إلى عودة الدوري الممتاز في وقتٍ قريب واستكمال النشاط الرياضي في مصر من جديد.